ok

الطفولة في سوريا

رغم الحرب والدمار والنزوح وترك البيوت والقرى والمدن والاحياء الكبيرة والصغيرة تأبى الطفولة إلا أن تجمع تلك المتناقضات بين ابتسامات وضحك ولعب حزن ومعاناة جوع وفقر والاهم من ذلك فقدان الشعور بالأمان.
اخترت لكم باقة من الصور إلتقطها شباب هواة في دمشق وريفها تجسد جزءاً من معاناة أطفال سوريا:
البداية مع برد الشتاء:
كيف تؤمن الدفء لأطفالك؟؟
الحياة صعبة ومع هيك حلوة !!!
ولو كنت بياع بالشارع
هل تشارك الالعاب الأطفال همومهم وأحزانهم ؟؟
أم أن الأطفال رحلو عن هذه الديار وبقيت الألعاب في مكانها؟؟؟!
ربما تحولت الألعاب الى أشياء أكثر تعقيداً تحاكي الوضع الراهن :
البعض لا يدري ما الحكاية :
وكثيرون ينتظرون على حافة الرصيد ………….أن يأتي الغد عسى أن يحمل معه الفرج القريب
نسأل الله الفرج القريب..

شارك اصدقائك ..!

تعليقات Facebook :

0 التعليقات :

إرسال تعليق